أُصيب مدنيان فلسطينيان بجروح عن طريق الخطأ هما حسن فرهود وامرأة تدعى فتحية حسنة، وذلك بعد تطور إشكال بين الفلسطيني يوسف العرقوب ابن المطلوب بلال العرقوب من جهة، وبين أحد كوادر عصبة الأنصار طه شريدي والمدعو محمد شريدي احد العناصر السابقين لما يسمى “فتح الاسلام” الذي تدخل الى جانب العرقوب الابن وشقيقه محمد، وعمدوا الى اطلاق النار بكثافة في أحد شوارع حي الصفصاف داخل مخيم عين الحلوة.
وعلى الأثر عملت عصبة الأنصار على ضبط الوضع واعادة الهدوء الى الحي المذكور.