طلبت عائلة الطفل مارفين أديب حبيقة من كل الوسائل الإعلامية “توخي الحذر والدقة في نقل الأخبار وتحديدها بمهنية الجهات المخولة إعطائها المعلومات الرسمية والدقيقة وألّا تجعل من “مصيبتنا” مادة للتداول الإعلامي”، وذلك تعليقا على “ما تم تداوله على الوسائل الإعلامية والمواقع الإخبارية ومواقع التواصل التجتماعي من أخبار حول الوضع الصحي للطفل، الذي أدى إلى وفاته فجر الأحد 17 آذار الحالي وإطلاق الشائعات حول إصابته بأمراض أُطلقت عليها أسماء وتوصيفات عديدة”.
كما طالبت العائلة، في بيان، “سحب الأخبار غير الدقيقة، والتي تثير الذعر في صفوف الأهالي من التداول، احتراما لمشارعر الأهل والعائلة المفجوعة من مصابها الأليم ومنعاً لتضليل الرأي العام”، معلنةً أنها “لن تقدّم أي تصريح”.
