لفت النائب جميل السيد إلى أن “البارحة وقع ترامب لنتانياهو صك تنازل عن الجولان السوري، وقبلها وقع له صك تنازل عن القدس”.
وتابع عبر حسابه على “تويتر” قائلاً: “أبو الغيط وجامعته وعربانها لم يروا داعيا للإجتماع. نحن أيضا لا نرى داعيا للإجتماع، حتى ولو اجتمعوا، الأموات لا صوت لهم. التنازلان يقهران شعبنا ولمصلحتنا، أليس الظلم وقود المقاومة؟”.
البارحة وقّع ترامب لنتانياهو صكّ تنازل عن الجولان السوري،
وقبلها وقّع له صكّ تنازُل عن القُدس!
أبو الغيط وجامعته وعُربانها لم يروا داعياً للإجتماع،
نحن أيضاً لا نرى داعياً للإجتماع،
حتى ولو إجتمعوا،
الأموات لا صوتَ لهم!
التنازلان يقهران شعبنا
ولمصلحتنا،
أليس الظلم وقود المقاومة؟!— اللواء جميل السيّد (@jamil_el_sayyed) March 26, 2019