أعلنت قوى الأمن الداخلي في بداية عام 2018 عن حاجتها لتطويع 2000 شخص بين دركي ورقيب، لكنّ جميع من اجتاز الاختبارات في تلك الدورة لا يزال مصيره مجهولاً لأنّ النتائج لم تظهر حتى الساعة، والشائعات عديدة حول احتمال إلغاء الدورة بسبب الأوضاع الصعبة التي تمرّ بها البلاد.
وقامت إحدى الشابات اللواتي تقدمن لهذه الدورة، وهي ريتا خليفة بالتحدث باسم جميع من ينتظر مثلها مطالبة الدولة بأن تقوم بكشف مصيرهم وانتشالهم من التخبّط في المجهول.