أعلن مسؤولون فلسطينيون في قطاع الصحة أن القوات الإسرائيلية قتلت بالرصاص صبيًا فلسطينيًا كان يشارك في احتجاج على حدود غزة يوم الجمعة، وهو أول قتيل يسقط منذ أن أحيا سكان القطاع ذكرى مرور عام على انطلاق المظاهرات الأسبوعية في آذار.
وذكر الجيش الإسرائيلي إن نحو 7400 فلسطيني احتشدوا على الحدود، بعضهم كان يرشق الجنود بالحجارة، وجرت محاولات عدة للاقتراب من السياج والتسلل إلى إسرائيل.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية إن صبيًا (15 عامًا) توفي بعد إصابته برصاص إسرائيلي، فيما قال متحدث باسم الجيش الإسرائيلي إن الجنود كانوا يردون على الحشد باستخدام وسائل تفريق المحتجين.