لبت مختلف القطاعات الرسمية والخاصة في مدينة النبطية الدعوة إلى الاضراب الذي شمل المؤسسات الرسمية وتوقف التدريس في المدارس الرسمية والادارات العامة والثانويات والجامعات والمدارس الخاصة في المدينة. وعم الاضراب مختلف البلديات والاتحادات البلدية.
كما التزم موظفو الادارات العامة في الكورة بالاضراب التحذيري الذي دعت اليه رابطة موظفي الادارة العامة.
ففي سراي أميون، حضر الموظفون الى مكاتبهم دون ممارسة أعمالهم الادارية باستثناء المعاملات الضرورية.
كما شارك موظفو البلديات ومعلمو المدارس والثانويات والمهنيات الرسمية بالاضراب، في حين تفاوتت نسبة المدارس الخاصة التي التزمت الاضراب في الكورة.