لفت وزير الدولة لشؤون الاستثمار والتكنولوجيا عادل أفيوني إلى ان هناك فارق كبير بين لبنان واليونان.
وتابع عبر حسابه على “تويتر” قائلاً: “حجم المصارف في لبنان وملاءتها واحتياط البنك المركزي ومتانته ما زالت صمام الأمان وما تزال تؤمن تمويل العجز والواردات.هذه الميزة تعتمد على الثقة.”
وأضاف: “الإصلاح المالي وبأسرع وقت ضرورة لكن الاصوات التي تهول بالكارثة تزعزع الثقة وتعيق الحل. الحل بالتضامن والعمل”.