Site icon IMLebanon

هذا ما قاله السياسيون في ذكرى “الابادة الارمنية”

بمناسبة ذكرى الـ”104″ للابادة الارمنية في 24 نيسان، غرد رئيس تيار “المردة” سليمان فرنجية عبر “تويتر” بالقول: “بعد أكثر من مئة عام على الإبادة الأرمنية لا بدّ من الاعتراف بالمجازر التي ارتكبت بحق مكوّن أساسي في منطقتنا.. عسى أن يتوقّف سفك الدماء في العالم لتصبح كل الحروب مجرّد ذكرى وعبرة.”

اما النائب شامل روكز فعلق بالقول: “إيمان يشهد له التاريخ!”

من جهته، قال النائب نعمة افرام: ” الإبادة الأرمنية وصمة عار في تاريخ البشرية… نفتخر بثبات إخوتنا الأرمن في نضالهم وحماية هويتهم.”

وغرد رئيس حركة “التغيير” اياي محفوض بالقول: “بين ١٠٤ أعوام مرّت على الابادة الأرمنية و٤٤ سنة مضت على بداية الجلجلة من إبادات ومجازر النظام السوري يبقى القاسم المشترك القضية اللبنانية التي كانت وتبقى التعبير الحر عن قضية الانسان في لبنان وأينما حلّ الظلم والبطش وتقديرنا للشعب الأرمني مؤكد وثابت واحترامنا لقضيته فعل إيمان.”

وتابع: “كل شعب لا ينسى شهداءه ولا يرضى بالذل والهوان ويستمر حاملا مشعل الحق في الإعتراف ما ومن أنزل فيه ضروب القتل تماما كما هي حال الارمن نحن بدورنا نحتذي كي نتمسك أكثر بتاريخنا وإعلاء شأن كل شهيد سقط وعليه نثابر كي ننتزع إعترافا سوريا واعتذارا ولا أبالغ إن قلت تعويضا عمل ارتكبه نظامهم.”

وقال النائب هاغوب تيرزيان: “نعاند وسنبقى عنيدين،عاندنا في شهدائنا وعاندنا في حريتنا وسنبقى نعاند دهراً يلي الدهر…وسنبقى معاندين الى ان…تعترفي…

سأعاند… أنا صاحب قضية… أنا حفيد الإبادة الجماعية للأرمن.”

أما النائب فريد البستاني فقال: “بمناسبة ذكرى الإبادة الأرمنية ننحني إجلالا أمام الشهداء الذين سقطوا ونأمل أن لا تتكرر هذه المآسي في حق الشعوب الآمنة والمدنيين العزل فالتاريخ لا يرحم.”

حيا رئيس حزب “التقدمي الاشتراكي” وليد جنبلاط الشعب الارمني، قائلا باللغة الفرنسية عبر “تويتر”: “بمناسبة ذكرى الابادة الارمنية أنحني أمام الشهداء.”