نفذ عمال ومستخدمو بلدية الهرمل إضرابا عاما احتجاجا على الاعتداء واطلاق النار الذي تعرض له منزل رئيس البلدية صبحي صقر من مجهولين ليلا.
وتوافدت إلى منزل صقر شخصيات وفاعليات المنطقة وفي مقدمها: النائب إيهاب حمادة، قائمقام الهرمل طلال قطايا، رئيس اتحاد بلديات الهرمل نصري الهق وعدد من رؤساء البلديات وفاعليات.
وكان تأكيد على استنكار “هذا العمل الجبان وضرورة كشف الفاعلين ومحاسبتهم”، مطالبة بـ”تعزيز الأمن في الهرمل بعد أن وصل الوضع إلى حد لا يطاق في ظل الظروف التي يمر بها البلد”.