على عكس ما أشاعته بعض الجهات على وسائل التواصل الإجتماعي ووسائل الاعلام، فإن الإشكال الذي وقع في دميت حصل على خلفية مرور موكب رئيس حزب التوحيد العربي وئام وهاب وتعرضه لسيارة أحد الأشخاص الذي اعترض على ما حدث، فحصل تلاسن وأطلق مرافقو وهاب النار على سيارة الشخص المذكور.
ولاحقاً وصلت قوة من مديرية المخابرات في الجيش اللبناني وألقت القبض على بعض المتورطين، فيما تجمهر أهالي البلدة وحاصروا الموكب ورفضوا مروره قبل تسليم جميع المتورطين في إطلاق النار.
وخرج وهاب من دميت بمواكبة الجيش اللبناني بعد رفض الأهالي السماح له بالخروج بحماية مسلحيه.