توجهت قوة من مخابرات الجيش في صيدا إلى خيمة الاعتصام المفتوحة لأهالي موقوفي أحداث عبرا أمام دار الافتاء في المدينة، وقامت بإزالة صورة للشيخ الموقوف أحمد الأسير، ولافتة كانت رفعت على خيمة الاعتصام جاء فيها “الحرية لجميع الإسلاميين وعلى رأسهم العلماء قبل العملاء وتجار المخدرات”.