بحث رئيس الحكومة الأسبق فؤاد السنيورة، في مكتبه في بلس، مع موفد الرئيس الفلسطيني محمود عباس، عضو اللجنتين التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية والمركزية لحركة فتح عزام الأحمد، في الأوضاع الراهنة وعلى وجه الخصوص المعطيات المحيطة والتي تكشفت عن ما يسمى بصفقة القرن المعروضة من قبل الإدارة الأميركية والمرفوضة من الجانب الفلسطيني ومن لبنان ومن الرئيس السنيورة أيضا، بحضور أمين سر حركة فتح وفصائل منظمة التحرير الفلسطينية فتحي أبو العردات.
وتركز النقاش على “سبل تحقيق أوسع حشد وتضامن عربي إلى جانب الشعب الفلسطيني في نضاله لإحباط ما يخطط له واستعادة حقوقه المشروعة على أرضه المحتلة”.