غرد رئيس حركة التغيير المحامي ايلي محفوض عبر حسابه على “تويتر” قائلاً: “عن بدعة تحصيل حقوق المسيحيين يستحضرني هذا المنسوب الهائل من الذمية الممتهنة عند بعض الموارنة الساعين منهم الى كرسي رئاسة الجمهورية وكيفية إجتهادهم لإرضاء حزب الله والسيد حسن نصرالله على اعتبارهم المرجعية الممسكة بقرارات الدولة وعليه، فإن سلوك هؤلاء الموارنة المسترئسين هو أكثر ما يضعف المسيحيين”.
عن بدعة تحصيل حقوق المسيحيين يستحضرني المنسوب الهائل من الذميّة الممتهنة عند بعض الموارنة الساعين منهم لكرسي #رئاسة_الجمهورية وكيفية إجتهادهم لإرضاء #حزب_الله والسيد #حسن_نصرالله على اعتبارهم المرجعية الممسكة بقرارات الدولة وعليه فإن سلوك هؤلاء المسترئسين أكثر ما يضعف المسيحيين
— Elie Mahfoud (@MahfoudElie) July 14, 2019
واضاف: “حزب الله في سوريا لا يتجرأ على التفرد بقرارات الحرب بل يأتمر بأوامر بشار الأسد لكونه صاحب السلطة أما في لبنان، فالأمر مختلف كليا حيث المرجعية في القضايا الاستراتيجية ليست للدولة اللبنانية إنما للسيد حسن نصرالله، وعليه ما يسري عليهم في سوريا لا يرضون به في لبنان والحقوق تستعاد مع الدولة وليس باستمرار الدويلة”.
#حزب_الله في سوريا لا يتجرأ على التفرّد بقرارات الحرب بل يأتمر بأوامر #بشار_الأسد أما في #لبنان فالأمر مختلف حيث المرجعية في القضايا الاستراتيجية ليست للدولة اللبنانية إنما للسيد #حسن_نصرالله وعليه ما يسري عليهم في سوريا لا يرضون به في لبنان فالحقوق تُستعاد مع الدولة وليس الدويلة
— Elie Mahfoud (@MahfoudElie) July 14, 2019
وتابع: “الهجوم المسلح على مخفر الدامور بقيادة أحد نواب حزب الله بمؤازرة عشرات من العناصر المسلحة تؤكد المؤكد وهو أننا نعيش في زمن دويلة ميليشيا لا تقيم أي إعتبار للدولة وقوانينها ودستورها، وإذا كان النائب على هذه الشاكلة فكيف سيكون جمهوره وما حصل جرم موصوف ومشهود فهل يتحرك القضاء؟”.
الهجوم المسلّح على مخفر الدامور بقيادة أحد نواب #حزب_الله بمؤازرة عشرات من العناصر المسلحة تؤكد المؤكد وهو أننا نعيش في زمن دويلة ميليشيا لا تقيم أي إعتبار للدولة وقوانينها ودستورها وإذا كان النائب على هذه الشاكلة فكيف سيكون جمهوره وما حصل جرم موصوف ومشهود فهل يتحرك القضاء ؟
— Elie Mahfoud (@MahfoudElie) July 14, 2019