لفت رئيس حركة التغيير المحامي ايلي محفوض الى أن “التذرّع بالمجلس العدلي على خلفية حادثة قبرشمون تعيدنا الى مرحلة بدعة شهود الزور، عندما ربط فريق ٨آذار بتّ هذا الملف كشرط تعجيزي لاستمرار الحكومة”.
وتابع عبر حسابه على “تويتر”: “وما يحصل اليوم من تشبّص وعناد قد يؤدي الى سقوط حكومة “ما قلّعت بعد” ومناورة المجلس العدلي تشبه مناورة شهود الزور والهدف الإطاحة بالرئيس سعد الحريري”.