ذكرت الشركة المشغلة للناقلة البريطانية، التي احتجزتها إيران الأسبوع الماضي، أنها لا تزال تنتظر تصريحًا لزيارة طاقم الناقلة البالغ عددهم 23 فردًا.
وأضافت الشركة، التي مقرها السويد في بيان: ”نواصل تركيز جهودنا على دعم عائلات المتضررين في الهند وروسيا ولاتفيا والفلبين، وسنواصل تقديم الدعم الكامل لحين إطلاق سراح كل أفراد الطاقم الثلاثة والعشرين، وعودتهم سالمين إلى عائلاتهم“.
وقالت شركة “ستينا بالك” إنه تم تقديم كل الإخطارات اللازمة لعبور الناقلة ستينا إمبيرو مضيق هرمز، مضيفةً أن ذلك تم مع الالتزام الكامل بكل قوانين الملاحة الدولية.
وتابعت: ”يمكننا تأكيد أننا لسنا على دراية بواقعة تصادم تشمل “ستينا إمبيرو” ولا يوجد أي دليل على مثل ذلك“، تعليقًا على ما قالته إيران يوم السبت إنها احتجزت الناقلة بعد اصطدامها بقارب صيد.