أشار عضو كتلة “اللقاء الديمقراطي” إلى أن في “26 تموز 2005، خرج الدكتور سمير جعجع من السجن السياسي بعد أن ساهمت مقاومته وراء القضبان في تكوين وحدة وطنية أنتجت الاستقلال الثاني”.
وأضاف، عبر “تويتر”: “اليوم تبدلت الأسماء والظروف لكن الفبركات السياسية- الأمنية مستمرة لمحاصرة السياديين على طريقة تفجير سيدة النجاة، والمحاولة تتكرر مع وليد جنبلاط”.
26 تموز 2005، خرج الدكتور #سمير_جعجع من السجن السياسي بعد أن ساهمت مقاومته وراء القضبان في تكوين وحدة وطنية أنتجت الاستقلال الثاني. اليوم تبدلت الأسماء والظروف لكن الفبركات السياسية- الأمنية مستمرة لمحاصرة السياديين على طريقة تفجير سيدة النجاة، والمحاولة تتكرر مع #وليد_جنبلاط.
— henri p helou (@hphelou) July 26, 2019