أشار رئيس “حركة التغيير” إلى أن “عوامل عديدة ساهمت بإخراج وليد جنبلاط من دائرة الخطر والاستهداف والتضييق أهمها صمود الرجل ومن ثم الحجج المنطقية التي ثابر عليها ووقوف الحلفاء الى جانبه وفي مقدمهم “القوات اللبنانية” ورئيسها سمير جعجع وكذلك تيار “المستقبل” ورئيس الحكومة سعد الحريري والأهم العطف الشعبي إلى جانب جنبلاط”.
وأضاف، عبر “تويتر”: “فعل فعله بيان السفارة الأميركية وخضعت ترسانات صواريخ “حزب الله” لمنطق التسويات التي اعتدنا عليها في مثل هكذا ظروف فزمن الإلغاء والتصفيات السياسية ولّى وبغضّ النظر عن الظروف والنتائج التي خلصت إليها حادثة قبرشمون الأهم أن استهداف وليد جنبلاط لم يواجَه درزيًا إنما وطنيًا”.
عوامل عديدة ساهمت بإخراج #وليد_جنبلاط من دائرة الخطر والاستهداف والتضييق أهمها صمود الرجل ومن ثم الحجج المنطقية التي ثابر عليها ووقوف الحلفاء الى جانبه وفي مقدمهم #القوات_اللبنانية ورئيسها #سمير_جعجع وكذلك #تيار_المستقبل والرئيس #سعد_الحريري والأهم العطف الشعبي الى جانب #جنبلاط
— Elie Mahfoud (@MahfoudElie) August 10, 2019
فعل فعله بيان #السفارة_الاميركية وخضعت ترسانات صواريخ #حزب_الله لمنطق التسويات التي اعتدنا عليها في مثل هكذا ظروف فزمن الإلغاء والتصفيات السياسية ولّى وبغضّ النظر عن الظروف والنتائج التي خلصت اليها حادثة #قبرشمون الأهم أن إستهداف #وليد_جنبلاط لم يواجَه درزيًا إنما وطنيًا
— Elie Mahfoud (@MahfoudElie) August 10, 2019