غرّد عضو كتلة “المستقبل” النائب عثمان علم الدين قائلًا: “في الذكرى السادسة لتفجير مسجدي التقوى والسلام، نقف بكل إجلال واحترام وخشوع أمام الشهداء وعائلاتهم الذين سقطوا نتيجة جريمة إرهابية نفذتها أدوات النظام السوري المجرم في لبنان والدولة اللبنانية لم تنصفهم فيها بأدنى حقوقهم بعد”.
وأضاف، عبر “تويتر”: “بعد 6 سنوات من الحادثة الأليمة، ها هي قلوب المفجوعين من أهالي الشهداء لم ترتح بعد، فهي بانتظار عدالة الدولة بأن ينال المجرم عقابه الذي يستحق، لذلك نحن نطالب الدولة اللبنانية ملاحقة كل من ثبت تورطهم من قبل النظام السوري وأدواته في لبنان”.