غرد النائب فيصل الصايغ عبر “تويتر” بالقول: “ثلاثة لقاءات شهدها لبنان مؤخراً، محورها الحزب التقدمي الاشتراكي، أعادت تصويب البوصلة الوطنية، ورسمت معالم المرحلة السياسية المقبلة: الرئيس وليد جنبلاط في بيت الدين بدعوة من الرئيس عون، النائب تيمور جنبلاط في اللقلوق بدعوة من الوزير جبران باسيل، لقاء الوزيرين غازي العريضي ووائل أبو فاعور بوفد حزب الله بدعوة من الرئيس نبيه بري. ”
وقال: “هذه الحركة المثمرة تعني اعترافاً وطنياً بأن لا استقرار في لبنان من دون التعاطي مع وليد جنبلاط، وأنه لا يمكن محاصرته أو تجاوز حضوره كزعيمٍ وطني برتبة رئيس مجلس شيوخ..”
ثلاثة لقاءات شهدها لبنان مؤخراً، محورها الحزب التقدمي الاشتراكي، أعادت تصويب البوصلة الوطنية، ورسمت معالم المرحلة السياسية المقبلة: الرئيس وليد جنبلاط في بيت الدين بدعوة من الرئيس عون، النائب تيمور جنبلاط في اللقلوق بدعوة من الوزير جبران باسيل،
— Faysal Sayegh (@MPFaysalSayegh) September 7, 2019
وإقناع النائب روجيه عازار بأن اتفاق الطائف لم ينتهِ بخروج السوري..وغيرها وغيرها الكثير.. وربما من المفيد ان تستمع اكثر الى آراء النواب شامل روكز وإبراهيم كنعان والان عون وسيمون ابي رميا ..
فعلاً هَزُلت!!!— Faysal Sayegh (@MPFaysalSayegh) August 6, 2019