تداول رؤساء بلديات ومخاتير البقاع الشمالي “بأمور تهم المنطقة خاصة الأمن المتفلت على الطرق، وملاحقة الناس بهدف سلبهم سياراتهم والتعرض لهم بإطلاق النار عليهم”. وخلص المجتمعون إلى “إستنكار كل الذي يحصل على الطرق من جرائم في حق الناس العزل، وهذه أساليب لا تمثل عائلات وعشائر وطوائف منطقة بعلبك الهرمل”، مطالبين “الدولة بأجهزتها الأمنية والسياسية بفرض الأمن على الطرق، ومتابعة الخطة الأمنية لما فيه خير للمنطقة وأهلها”.