غرد رئيس “حركة التغيير” المحامي ايلي محفوض، في سلسلة تغريدات عبر حسابه على “تويتر” قائلاً: “عن المعتقلات المحررات يستحضرني زمن البطش وهيمنة الاحتلال السوري والأجهزة المتعاملة معه. وأذكر السيدة انطوانيت شاهين المعتقلة المحررة ومعاناتها من ظلم الذين فبركوا ملفات جنائية فكانت الحقيقة أقوى من الظلم والبطش.. وأن ننسى، فلا ننسى أن كل جزمة عسكري غريب هي احتلال، وكل متعامل مع دولة على حساب لبنان هو عميل.”
عن المعتقلات المحررات يستحضرني زمن البطش وهيمنة #الاحتلال_السوري والأجهزة المتعاملة له وأذكر السيدة #انطوانيت_شاهين المعتقلة المحررة ومعاناتها من ظلم جماعة عملاء سوريا الذين فبركوا ملفات جنائية فكانت الحقيقة أقوى من الظلم والبطش وأن ننسى فلا ننسى أن كل جزمة عسكري غريب هي احتلال
— Elie Mahfoud (@MahfoudElie) September 18, 2019
وتابع: “وعن العملاء وارتكاباتهم، ماذا عن عملاء ساهموا بقتل أحد عشر شاب من القوات اللبنانية بعد الطائف، أمثال فوزي الراسي ورمزي عيراني وبيار بولس؟ وماذا عن عميل برتبة وزير سابق يشغله بشار الأسد وهو يقبع بسجنه حاليا بأبشع جريمة إرهابية، ولولا الضغط الشعبي لكان من الممكن أن يكون اليوم وزيرا أو نائبا.. وماذا عن قتلة رفيق الحريري وبيار الجميل وجبران تويني؟
ولأنه لا يوجد عميل بسمنة وعميل بزيت..يبقى القاتل قاتل والعميل عميل”.
وعن العملاء وارتكاباتهم ماذا عمن ساهم بقتل١١ شاب من #القوات_اللبنانية أمثال #فوزي_الراسي و #رمزي_عيراني وماذا عن عميل برتبة وزير سابق يشغلّه #بشار_الأسد كان من الممكن أن يكون اليوم وزير أو نائب وماذا عن قتلة #رفيق_الحريري و #بيار_الجميل و #جبران_تويني فالقاتل قاتل والعميل عميل
— Elie Mahfoud (@MahfoudElie) September 18, 2019