دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الى “توخي الحذر” عند اتهام اي طرف بالهجوم على منشأتي النفط السعوديتين يوم 14 أيلول.
وأضاف في حديث لصحيفة “لو موند” الفرنسية أن الهجوم لا يدعم الجهود الدبلوماسية لترتيب محادثات بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب والرئيس الإيراني حسن روحاني.
ومع وجود ترامب وروحاني في نيويورك في نفس الوقت قال ماكرون إن هناك فرصة لإجراء مناقشات لكنه أقر بأن “فرص عقد مثل هذا الاجتماع لم تتحسن بالتأكيد”.
وأجرى ماكرون المقابلة وهو في طريقه لحضور اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك.