وصل الصحافي اللبناني محمد صالح من اليونان الى مطار رفيق الحريري الدولي، بعد الإفراج عنه من قبل السلطات اليونانية بعدما اوقفته في إحدى الجزر اليونانية، بسبب تشابه الأسماء مع احد المطلوبين من قبل السلطات الالمانية.
وفي المطار، سأل صالح”هل هناك خانة في تعريف السجناء تتعلق بتشابه الاسماء في هذا العصر؟”، معتبراً أنّه “في وسط التكنولوجيا قصة تشابه الاسماء غير مقبولة”. ولفت الى ان “السفارة اللبنانية لم تقصّر معي والقائمة بالاعمال رانيا عبدالله قامت بالواجب”. واكد انه زار اليونان سابقًا من قبل ولم يحصل معه أي أمر.