على الرغم من إجراء امتحاناتهم للدورة الثانية في أيلول الماضي، ما زال العديد من طلاب الجامعة اللبنانية وفي أكثر من كلية ينتظرون نتائجهم، في استمرار لتداعيات الإضراب الذي شل الجامعة لـ40 يومًا…
ويبدي عدد من الطلاب استغرابهم لتأخر النتائج خصوصًا وأن العديد منهم من قرر استكمال دراسته في اختصاصات “الماستر” ويحتاج للتسجيل حيث أن مهل التسجيل تشارف على الانتهاء في وقت بدأت الدراسة في بعض الكليات، مع العلم أن بعض الأساتذة خارج البلاد لتمضية إجازتهم الصيفية ولم يسلّموا العلامات لإدارات الكليات بعد…
فإلى متى التلاعب بمصير طلاب الجامعة الوطنية؟