انتقد البابا فرنسيس الحرائق التي اجتاحت مؤخرا أجزاء من هذه المنطقة، معتبرا أن “مصالح مدمِّرة” قامت بإشعالها.
وقال الحبر الأعظم، في عظة خلال افتتاح مجمع أساقفة مخصص لمنطقة الأمازون، إن “النار التي أشعلتها مؤخرا مصالح مدمرة مثل تلك التي اجتاحت الأمازون ليست نار الإنجيل”، معتبرا أن هذا النوع “المدمر” من النار يهدف خصوصا إلى “إحراق التنوع لتوحيد شكل الجميع وكل شيء”.
وجاءت تصريحات البابا في افتتاح هذا السينودس في كاتدرائية القديس بطرس في الفاتيكان صباح الأحد.
ويحضر السينودس خصوصا أساقفة قدموا من منطقة الأمازون الواسعة التي تقع في تسع دول، وكذلك 17 ممثلا للسكان الأصليين.