غرّد رئيس “حركة التغيير” إيلي محفوض عبر “تويتر” قائلًا: “في مثل هذا اليوم من عام 1986، اغتالت استخبارات الاحتلال السوري العلامة الشيخ صبحي الصالح في منطقة ساقية الجنزير والمعروف عن سماحته نفتاحه ورمزيته للوحدة الوطنية”.
وأضاف: “بعد مرور 33 سنة على الجريمة، لا يطلب أحد منا أن ننسى ارتكابات وجرائم هذا الاحتلال في حين يتراكض البعض لمصافحة الجلاد”.
في مثل هذا اليوم من عام ١٩٨٦ إغتالت إستخبارات #الاحتلال_السوري العلامة الشيخ #صبحي_الصالح في منطقة ساقية الجنزير والمعروف عن سماحته إنفتاحه ورمزيته للوحدة الوطنية وبعد مرور ٣٣سنة على الجريمة لا يطلب أحد منا أن ننسى إرتكابات وجرائم هذا الاحتلال في حين يتراكض البعض لمصافحة الجلاد
— Elie Mahfoud (@MahfoudElie) October 7, 2019