غرد النائب بلال عبدالله على حسابه على “تويتر” بالقول: “من جديد طوابير المواطنين أمام محطات المحروقات، ولا أحد يعلم من المسؤول عن هذه الازمة:المصرف المركزي، أم المصارف، أم الشركات المستوردة…….الفاعل مجهول، والضحية المواطن…غدا الرغيف، وبعدها الدواء، ويليها الفوضى الخلاقة….”.