توجهت مجموعة من المحتجين إلى بلدية الميناء لإقفالها والطلب من الموظفين مغادرة المبنى. وعندما علم رئيس البلدية عبد القادر علم الدين بالأمر، طلب من الموظفين ترك عملهم وإغلاق أبواب البلدية.
ورحب المعتصمون بقرار علم الدين، وأكدوا أن “الدوائر الرسمية والمصالح المستقلة والمصارف والمدارس والجامعات والطرق الرئيسية لن تفتح أبوابها حتى تحقيق المطالب كافة”.