بثت قناة “أم تي في” تقريرا تحت عنوان “الى الوكالة الوطنية للاعلام: أزيلوا خبركم الكاذب”، أوردت فيه أن الوكالة صدمتها بنشر خبرين عن إشكال جسر الرينغ، أكدت في الأول الاعتداء على فريق المحطة، ونفت في الثاني حصول أي اعتداء.”
وأوضحت “الوكالة الوطنية للاعلام” انها استقت الخبر من مندوبها مباشرة، ونشرته، وبعد تواصل مع محطة “ام تي في”، كان تأكيد من الأخيرة ألا عتداء، فكان خبر النفي الذي ردت عليه المحطة مؤكدة تعرض فريقها للاعتداء على أيدي مجموعة ممن حاولوا فتح الطريق.
وشددت الوكالة على انها “لم تتعود دس أخبار كاذبة، ولن يكون هذا شأنها يوما، بل إنها تنشر ما تتلقاه من مندوبيها بعد التأكد من دقته، وهي مستعدة لكشف هوية المعتدين متى شاءت إدارة المحطة ذلك.”