“أوصى” المرشد الإيراني علي خامنئي من وصفهم بـ”الحريصين على العراق ولبنان أن “يعالجوا أعمال الشغب وانعدام الأمن “الذي تسببه في بلادهم أميركا والكيان الصهيوني وبعض الدول الغربية بأموال بعض الدول الرجعية”.
وتابع: “للناس مطالب أيضاً وهي محقة، لكن عليهم أن يعلموا أن مطالبهم إنما تتحقق حصراً ضمن الأطر والهيكليات القانونية لبلدهم. متى ما انهارت الهيكلية القانونية يستحيل القيام بأي عمل، عندما يحدث فراغ في اي بلد لا يمكن القيام باي خطوة ايجابية ابداً”.
وأردف قائلا: “لقد خططوا أيضاً لبلدنا العزيز ولحسن الحظ حضر الناس في الساحات في الوقت المناسب وأحبطوها”.