توافدت مواكب سيارة من جل الديب وساحل المتن وبقعاتا الشوف وبلدة عيترون في الجنوب ومحتجين من مناطق أخرى إلى مدينة طرابلس للانضمام إلى المعتصمين في ساحة عبد الحميد كرامي “النور”، على الرغم من تقدم ساعات المساء.
وتحولت الساحة، كعادتها منذ بدء التحركات المطلبية، إلى لقاء حاشد بين أبناء طرابلس والشمال وبين الآتين من مناطق أخرى. وأكد المعتصمون استمرارهم بالتحرك الشعبي “حتى تحقيق المطالب كافة”، داعين إلى “رفد ساحات الإعتصام يوم الأحد بالمشاركة الحاشدة تحت راية العلم اللبناني”.