امتلأت ساحتا الشهداء ورياض الصلح بمئات آلاف المتظاهرين الذين شاركوا بـ”أحد الوحدة”، أو “أحد الساحات”. وحالت الاجراءات الأمنية المتخذة دون وصول السيارات بكاملها للمشاركة.
كما أعيد قسم الشهيد جبران تويني في تظاهرة ساحة الشهداء من قبل المعتصمين تأكيدا على التضامن والوحدة.
#احد_الوحدة #لبنان_ينتفض pic.twitter.com/oEZKejTne1
— Safaa_Ayyad (@Safaa_Ayyad) November 3, 2019
لبنان يثور
ساحة الشهداء ?? #احد_الوحدة #أحد_الضغط pic.twitter.com/MyUA1vmg3v— ?ميدان رابعه العدويه ? (@Isalmnahaya) November 3, 2019
الفرق كل الفرق بين من يهتف للزعيم و بين من يهتف للوطن
كلنا للوطن. للعلا للعلم ??❤️#لبنان_ينتفض #أحد_الوحدة pic.twitter.com/lCfxWa8Upm— ????? ??????? (@A_kabbara) November 3, 2019
آلاف اللبنانيين في ساحة الشهداء ببيروت، في “أحد الوحدة” تأكيداً لاستمرار الحراك الشعبي والمطالبة بإسقاط رموز السلطة في البلاد#لبنان_ينتفض#كلن_يعني_كلن pic.twitter.com/F2F9GjYEBm
— 24.ae (@20fourMedia) November 3, 2019
كما توجهت وفود كبيرة طرابلس إلى بيروت للمشاركة في هذه التظاهرة الضخمة، لكنّ أعداداً كبيرة من المتظاهرين توافدت إلى ساحة النور، بانضمام مجموعات كبيرة من بشري والكورة والبترون وصلت إلى طرابلس للمشاركة في التظاهرة.
كما أكد المحتجون في كفررمان، البقاء في الشارع رغم كل الضغوط التي يحاول بعضهم فرضها عليهم وهناك توجه لاعلان الاضراب العام والشامل في صيدا صباح الاثنين، كما انطلقت تظاهرات في سعدنايل وتعلبايا والمصنع، وحاصبيا.
وفي زحلة، تظاهر شبان وشابات الحراك الشعبي في ساحة زحلة – البولفار حاملين الأعلام اللبنانية
وأفادت الـ”mtv” إلى أن “هناك دعوة الى اضراب عام وإقفال الطرقات الاثنين”.