علمت وكالة “أخبار اليوم” أن “الحرارة عادت إلى خط بيت الوسط – معراب وقد حصل تواصل ولم تعرف أطره ولا وسائله بعد، لكن خلال الأيام القليلة المقبلة ستظهر الأمور إلى العلن. ومن المتوقع أن تدعم “القوات” أي خيار للحريري سواء أكان رئيسًا للحكومة العتيدة أو البقاء خارجها”.