في موجة الاحتجاجات الشعبية والطلابية في كافة المناطق اللبنانية، قام شاب في منطقة جزين يدعى روني حرب بمساعدة الطلاب في المظاهرات التي دعوا إليها في المنطقة.
ولكن، قام موظف في مؤسسة لبنان الجنوبي، ينتمي إلى جهة حزبية، بالاعتداء عليه.
وتم توقيف حرب، وما زال موقوفًا في المغفر، ويضغط نائب من المنطقة على المدعي العام ماهر الزين لإبقائه موقوفًا بتهمة التحريض على التظاهر، بحسب رواية أهل حرب.