ما زالت الطرق في مختلف المناطق العكارية مقطوعة وتعطلت معها الحركة المرورية، وغالبا ما يلجأ المضطرون إلى الطرق الزراعية والفرعية لتأمين احتياجاتهم.
أما معظم المدارس الرسمية والخاصة فقد غاب عنها طلابها لليوم الـ29 على التوالي، كما أقفلت المصارف والقسم الأكبر من المؤسسات التجارية والمصالح والمؤسسات الرسمية بسبب عدم تمكن الموظفين من الوصول إلى مكاتبهم.
وأبرز الطرق المقطوعة: الأوتوستراد الدولي المنية – العبدة – العريضة والعبودية، طريق عام العبدة – حلبا الذي قطع عند أكثر من مفترق. كما تم قطع طريق عام جرد القيطع في بلدة بزال.