ما زالت طريق القصر الجمهوري سالكة بالاتجاهين مع انتشار كثيف لعناصر الجيش.
أما مدارس المنطقة الرسمية والخاصة فأبقت ابوابها مقفلة أمام التلاميذ، وكذلك الجامعات.
ولا تزال المصارف مقفلة امام الزبائن التزاما بقرار نقابة موظفي المصارف الاضراب، اما الدوائر الرسمية فتعمل بشكل طبيعي.