تجمع العشرات من المتظاهرين امام مبنى قصر العدل في بيروت للمطالبة باطلاق سراح سامر مازح وعلي بصل اللذين أوقفا بالامس عند جسر الرينغ.
واعتبر المعتصمون ان “ما جرى لا يليق بالدولة”، مؤكدين “ان مازح وبصل لم يطلقا اي عبارة نابية”. وأعلنوا انهم “باقون الى حين معرفة مصير الموقوفين وهم بانتظار وصول عدد من محامي الحراك المدني الى نقطة الإعتصام”.
كما اعتصام مجموعة من المحامين امام قصر العدل في بيروت احتجاجاً على توقيف المتظاهرين وطريقة التعامل معهم ودعماً للانتفاضة الشعبية المستمرة منذ شهر.