غرد اللواء أشرف ريفي عبر حسابه على “تويتر”، قائلا: “دماء الشعوب الحرة غالية وهي تلاحق قاتليها. كُلّف النظام السوري بموافقة دول صديقة وغير صديقة بمهمتين: إخراج “منظمة التحرير الفلسطينية” من لبنان والتمهيد لإنشاء بنية عسكرية إيرانية فيه.”
وأضاف: “بفضل دماء الشهداء خرج الجيش السوري مذلولاً وبعد سنوات شربت سوريا نفس الكأس الذي شربناه في لبنان.”
وقال: “على طريقة خروج جيش النظام السوري من لبنان، آن الأوان لأن يخرج “الحرس الثوري” الإيراني من الدول العربية وسيخرج مذلولاً. إيران بدأت تهتز من الداخل، والعدالة الإلهية آتية لقد ولّى زمن الإنتصارات “الإلهية”، هذا مصير كل من يلعب لعبة الدم.”
وتابع: “دخل “الحرس الثوري” الإيراني الى بعض الدول العربية عن طريق أدوات واجهات ك”حزب الله” في لبنان والحوثي في اليمن و”الحشد الشعبي” في العراق ومهمته العمل على تفكيك بنية هذه الدول وتتحمل إيران من خلال الحرس الثوري مسؤولية الدماء النقية التي سقطت في هذه الدول.”
دماء الشعوب الحرة غالية وهي تلاحق قاتليها. كُلّف النظام السوري بموافقة دول صديقة وغير صديقة بمهمتين: إخراج “منظمة التحرير الفلسطينية” من لبنان والتمهيد لإنشاء بنية عسكرية إيرانية فيه. بفضل دماء الشهداء خرج الجيش السوري مذلولاً وبعد سنوات شربت سوريا نفس الكأس الذي شربناه في لبنان
— General Ashraf Rifi (@Ashraf_Rifi) November 17, 2019
دخل “الحرس الثوري” الإيراني الى بعض الدول العربية عن طريق أدوات واجهات ك”حزب الله” في لبنان والحوثي في اليمن و”الحشد الشعبي” في العراق ومهمته العمل على تفكيك بنية هذه الدول وتتحمل إيران من خلال “الحرس الثوري” مسؤولية الدماء النقية التي سقطت في هذه الدول.
— General Ashraf Rifi (@Ashraf_Rifi) November 17, 2019
على طريقة خروج جيش النظام السوري من لبنان، آن الأوان لأن يخرج “الحرس الثوري” الإيراني من الدول العربية وسيخرج مذلولاً. إيران بدأت تهتز من الداخل، والعدالة الإلهية آتية.
لقد ولّى زمن الإنتصارات “الإلهية”،
هذا مصير كل من يلعب لعبة الدم— General Ashraf Rifi (@Ashraf_Rifi) November 17, 2019