سماع إطلاق نار في بلدة السفيرة، تبين أنه في الهواء ابتهاجا، بعد الاعلان عن توقيف فرع المعلومات في قوى الأمن الداخلي، لعبد الهادي حسون وصهره ريان حسون، المتهمين بقتل زياد حسون في 12 تشرين الثاني الجاري في محلة أبي سمراء بمدينة طرابلس، بعدما كانا قد تواريا عن الأنظار منذ ذلك الحين.