Site icon IMLebanon

أوقف سيارته امام سوبرماركت جبيل.. وهذا ما حصل! (بالصور)

نشر المواطن اللبناني زياد الرمّوز عبر حسابه الخاص على “فيسبوك”، تفاصيل حادثة تعرّض لها ظهر الجمعة، حين أوقف سيارته امام سوبرماركت جبيل تاركاً حقيبة صغيرة خلف المقعد الجانبي.

وقال: “22 تشرين الثاني ٢٠١٩ الساعة ١:١٥ الظهر وقّفت سيارتي قدام سوبرماركت جبيل واخدت محفظتي معي وبِقيت شنطة صغيرة حاطتتها بأرض السيارة ورا المقعد يلي حدّي. وبعد ربع ساعة رجعت وشفت انه الزجاج مكسور والشنطة انسرقت. راجعنا كاميرات السوبرماركت تبّين انه بس وقّفت السيارة ١:١٥ وفتت وصلت سيارة سودا نزل منها شب كسر الازاز وسرق وانطلقت السيارة ١:١٩…. القصة كلها رفّة جفن… قالولي يمكن مراقبك ويمكن صدفة…الله يسامحك كيف بتخلّي الشنطة بالسيارة؟ طيب و شو كان فيها؟
كان فيها مفاتيح بيتي، مسبحة،خاتمي شارجور تليفوني وخمسة ملايين ليرة، بكل الاحوال يلي صار صار”.

وتابع: “ما تشكيت اكيد ما في داعي.. في جرايم اكبر بكتير ومجرمينها ما بينوا… وفي مجرمين قدامنا وما حدا عمبحاكمهن. السرقة والنشل كتروا والخير لقدام.. انا بدي قلّك انشالله ربنا يسامحك يمكن الجوع والفقر خلّيك تعمل هيك بس كمان بدي قلك انه هالمصاري يلي اخدتن مش ثمن سفرة او سهرة او بدلة، هول حق علبة دوا للسلطان رايح اشتريه وادفع حقه نقدي لأن الصيدلية ما بتقبل تقبضه بالبطاقة المصرفية… يمكن المصاري بتروح وبتجي ويمكن بدل الخاتم اشتري تنان ويمكن الإزاز اذا انكسر بيتصلح بس كون اكيد انه الخواطر اذا انكسرت ما بتتصلح وانت كسرت بخاطر مريض كان ناطر هالدوا…صحيح يلي على الارض ما شافك بس يلي بالسما شافك وانشالله يسامحك”.
واختتم: “يلاّ هينة صحتكن بالدني”.

نشر المواطن اللبناني زياد الرمّوز عبر حسابه الخاص على “فيسبوك”، تفاصيل حادثة تعرّض لها ظهر الجمعة، حين أوقف سيارته امام سوبرماركت جبيل تاركاً حقيبة صغيرة خلف المقعد الجانبي.

وقال: “22 تشرين الثاني ٢٠١٩ الساعة ١:١٥ الظهر وقّفت سيارتي قدام سوبرماركت جبيل واخدت محفظتي معي وبِقيت شنطة صغيرة حاطتتها بأرض السيارة ورا المقعد يلي حدّي. وبعد ربع ساعة رجعت وشفت انه الزجاج مكسور والشنطة انسرقت. راجعنا كاميرات السوبرماركت تبّين انه بس وقّفت السيارة ١:١٥ وفتت وصلت سيارة سودا نزل منها شب كسر الازاز وسرق وانطلقت السيارة ١:١٩…. القصة كلها رفّة جفن… قالولي يمكن مراقبك ويمكن صدفة…الله يسامحك كيف بتخلّي الشنطة بالسيارة؟ طيب و شو كان فيها؟
كان فيها مفاتيح بيتي، مسبحة،خاتمي شارجور تليفوني وخمسة ملايين ليرة، بكل الاحوال يلي صار صار”.

وتابع: “ما تشكيت اكيد ما في داعي.. في جرايم اكبر بكتير ومجرمينها ما بينوا… وفي مجرمين قدامنا وما حدا عمبحاكمهن. السرقة والنشل كتروا والخير لقدام.. انا بدي قلّك انشالله ربنا يسامحك يمكن الجوع والفقر خلّيك تعمل هيك بس كمان بدي قلك انه هالمصاري يلي اخدتن مش ثمن سفرة او سهرة او بدلة، هول حق علبة دوا للسلطان رايح اشتريه وادفع حقه نقدي لأن الصيدلية ما بتقبل تقبضه بالبطاقة المصرفية… يمكن المصاري بتروح وبتجي ويمكن بدل الخاتم اشتري تنان ويمكن الإزاز اذا انكسر بيتصلح بس كون اكيد انه الخواطر اذا انكسرت ما بتتصلح وانت كسرت بخاطر مريض كان ناطر هالدوا…صحيح يلي على الارض ما شافك بس يلي بالسما شافك وانشالله يسامحك”.
واختتم: “يلاّ هينة صحتكن بالدني”.