إثر انتشار الفوضى على جسر الرينغ، وتعدي مناصري “حزب الله” و”حركة أمل” على المتظاهرين، تعرضت الاعلامية ديما صادق للسرقة من قبل المندسين، صارخة: “أخدلي تلفوني”.
ولم تستطع من استرجاعه بالرغم من الانتشار الكثيف للقوى الامنية.
وتصدر هتافها: “آه تلفوني” التراند عبر “تويتر”، منها التضامنية، ومنهم التهكمية، ولم يسلم هذا الوسم من مناشير الاشاعات.
وغردت ناشطة عبر “تويتر، قائلة: “لسان حال ديما الآن: في تلفوني…أخدتوهي، نهبتوهي، سرقتوهي، ردوهي.”
لسان حال ديما الآن: في تلفوني…أخدتوهي، نهبتوهي، سرقتوهي، ردوهي ?#اه_تلفوني#لبنان__ينتفض https://t.co/TGeA30zML9
— Lynn Nadim Masry (@MasryLynn) November 25, 2019
وقال أحدهم: “صار كثير شي بشع مبارح بالليل… واليوم الصبح الشعب همه الوحيد ينكت ع ديما صادق وتلفونها المسروق!”
صار كثير شي بشع مبارح بالليل… واليوم الصبح الشعب همه الوحيد ينكت ع ديما صادق وتلفونها المسروق! #اه_تلفوني pic.twitter.com/IwBkL3oH7S
— Vrej Douzmanian (@vrejdouzmanian) November 25, 2019
وسرعان ما قام البعض بتأليف أغنية للـ”هيلا هو” على ما حصل.
#اه_تلفوني pic.twitter.com/fHr7rPdIfJ
— Mirellaabdallah (@Mirellaabdalla3) November 25, 2019
ونشر الاعلامي علي مرتضى فيديو تهكميا، معلقا: “يا جماعة بلاهم هالفيديوهات عيب.”
يا جماعة بلاهم هالفيديوهات عيب ?#اه_تلفوني pic.twitter.com/Okoe5HwSR5
— Ali Mortada (@aliimortada) November 24, 2019