غرّد الكاتب في جريدة “الأخبار” والأستاذ الجامعي أسعد أبو خليل عبر “تويتر” قائلًا: “كان يمكن لـ”حزب الله” أن يختار: بين دعم حراك شعبي يستهدف الفساد والظلم الطبقي وبين حماية زعيميْن حليفيْن. حسم الحزب أمره لصالح حليفيْه”.
وأضاف: “نرجو من الحزب عدم إهانة ذكائنا بعد اليوم بالحديث-مجرّد الحديث-عن محاربة الفساد”.
كان يمكن لحزب الله ان يختار: بين دعم حراك شعبي يستهدف الفساد والظلم الطبقي وبين حماية زعيميْن حليفيْن. حسم الحزب أمره لصالح حليفيْه. نرجو من الحزب عدم إهانة ذكائنا بعد اليوم بالحديث—مجرّد الحديث—عن محاربة الفساد.
— asad abukhalil أسعد أبو خليل (@asadabukhalil) November 25, 2019