وصف البابا فرنسيس استخدام الطاقة الذرّية لأغراض عسكرية بـ”الجريمة”، ودحض فكرة أن حيازة القنبلة الذرية تردع الهجمات.
وغادر البابا فرنسيس اليابان الثلثاء بعد رحلة ركز خلال على الرفض الكامل للسلاح الذري وطرح أسئلة حول الاستخدام المدني للطاقة النووية.
واستمرت الرحلة أربعة أيام في الأرخبيل الياباني الذي كان يحلم بزيارته كمبشّر عندما كان شاباً. وكانت المحطة الرئيسية في الرحلة لقاءً مؤثرا في ناغازاكي وبعدها في هيروشيما مع ناجين من القنبلة الذرية التي أُلقيت على المدينتين عام 1945.