اعتصم اهالي ذوي الاحتياجات الخاصة مع ابنائهم في ساحة الشهداء، “استنكارا لإغلاق مؤسسة الكفاءات وعدد من الجمعيات التي تعنى بتلك الحالات، وعدم صرف الميزانيات الخاصة بها، ما أدى الى كارثة اجتماعية”.
وناشدوا المسؤولين “النظر الى ما آلت اليه حالة أولادهم لجهة بقائهم في المنزل، سيما وانهم بحاجة الى عناية خاصة قد لا يعرفها الاهالي”، مؤكدين “ان من حق اولادهم الذهاب الى مؤسسات خاصة بهم، مشيرين الى “ان بعض العائلات لديها اكثر من شخص من ذوي الاحتياجات الخاصة”.
ثم انتقل موظفو الكفاءات وذوو الاحتياجات الخاصة في المؤسسة إلى ساحة رياض الصلح.
مؤسسة كفاءات ترفع الصوت مجددا .. نحن طاقة لا إعاقة … هل من يصغي #لبنان_ينتفض pic.twitter.com/RUkD17P8TB
— Larissa Aoun (@LarissaAounSky) November 28, 2019
مؤسسة كفاءات التي تعنى باصحاب الهمم علقت العمل منذ ٢١ أكتوبر بعد عجز الدولة عن دفع مستحقاتها المتراكمة منذ سنتين.. ١٢٠٠ ولد في منازلهم دون رعاية و ٥٠٠ موظف دون راتب منذ عام … كارثة اجتماعية .. #لبنان_ينتفض pic.twitter.com/8WcCZ8UmRa
— Larissa Aoun (@LarissaAounSky) November 28, 2019
صرخة سهى شهيب من مؤسسة كفاءات #لبنان_ينتفض pic.twitter.com/BYxPMgoKAt
— Larissa Aoun (@LarissaAounSky) November 28, 2019