بعدما أطلق المواطن داني ابو حيدر النار على نفسه بسبب ظروفه الاقتصادية الصعبة، أطلقت والدته التي غطى دم ابنها ثيابها، صرخة موجعة تطلب فيها إحراق المؤسسات لان الدولة “العصابة” لم تشعر بعد مع معاناة المواطنين وهم لا يزالون يتشاورون من سيسرق أكثر.
بعدما أطلق المواطن داني ابو حيدر النار على نفسه بسبب ظروفه الاقتصادية الصعبة، أطلقت والدته التي غطى دم ابنها ثيابها، صرخة موجعة تطلب فيها إحراق المؤسسات لان الدولة “العصابة” لم تشعر بعد مع معاناة المواطنين وهم لا يزالون يتشاورون من سيسرق أكثر.