أقدم عدد من المحتجين على رشق منازل النواب والوزراء الحاليين والسابقين في طرابلس بأكياس من النفايات، وحصل إشكال أمام منزل النائب فيصل كرامي، فتدخل الجيش لفضّه بمحاولة ابعاد المتظاهرين عن المنزل لتخفيف التوتر وأطلق الغاز المسيل للدموع لتفريق المتظاهرين.
وسقط عدد من الجرحى نتيجة تراشق الحجارة.