غردت الاعلامية ديما صادق عبر حسابها على “تويتر” قائلة: “لقد اصبت باستقالتي.لم اكن لأتحمل ألا أهاجم السلطة بكل المحرمات التي ترتكبها.ولم اكن أبدا، أبدا، لأتحمل أن ارى ما يُكتب من تغريدات تحرض علنا على الثوار وتهلل لسلطة قمعية واقف ساكتة”.
وتابعت: “استقالتي كانت حتمية من مكان لا يُريد نقد السلطة بالاسم، ويسمح بالتحريض على الناس بالاسم. مرتاحة انا”.
لقد اصبت باستقالتي.لم اكن لأتحمل ألا أهاجم السلطة بكل المحرمات التي ترتكبها.ولم اكن أبدا-أبدا-لأتحمل أن ارى ما يُكتب من تغريدات تحرض علنا على الثوار و تهلل لسلطة قمعية واقف ساكتة.استقالتي كانت حتمية من مكان لا يُريد نقد السلطة بالاسم،و يسمح بالتحريض على الناس بالاسم.مرتاحة انا??
— Dima (@DimaSadek) December 15, 2019