أسف رئيس إتحاد بلديات وسط وساحل القيطع أحمد المير لما آلت إليه الأمور من “سوقية الخطاب والإساءة للمقامات الدينية والسياسية، بالأمس القريب تطاولوا على شخص الرئيس بري متناسين أنه أحد دعائم السلم الأهلي وركائزها، واليوم عادوا ليتطاولوا على آل البيت، فما المقصود بهذه الخطابات المذهبية؟ إحياء الفتنة السنية الشيعية أم العودة بعقارب الساعة الى المجهول؟”.
وقال: “فلتصمت أبواق الفتن. لبنان بحاجة إلى الوعي والعقلانية في هذه المرحلة الجدية وتغليب صوت الحكمة والمزيد من الاتزان وصقل الخطابات بما يتناسب والأوضاع الراهنة”.