IMLebanon

“لا مساعدات عربية” لحكومة دياب

ترى مصادر برلمانية، لـ”العرب اللندنية”، أن الحملة التي شنها رئيس الحكومة المستقيل سعد الحريري ضد الرئيس العماد ميشال عون ورئيس التيار الوطني الحر الوزير جبران باسيل تستند على معطيات ترجح عدم تعامل دول الخليج كما العواصم الدولية مع الحكومة العتيدة، التي ستعتبر واجهة مزيفة لنفوذ حزب الله وإيران في لبنان.

وتضيف المصادر أن الثنائية الشيعية قد لا تكون معولة على دياب وحكومته، خصوصا وأن معلومات أشارت إلى استمرار حزب الله تفضيل عودة سعد الحريري لرئاسة حكومة ما زال الحزب يريدها تكنوسياسية.