انطلقت مسيرة راجلة من مستديرة الدورة، باتجاه خط برج حمود الداخلي – مار مخايل مرورًا بالجميزة وجمعية المصارف وصولًا إلى ساحة الشهداء، “بسبب تجاهل السلطة مطالب الحراك ورفضًا لاستهتارها بكرامة الناس ورفضًا لتكليف حسان دياب الذي سيعيد المنظومة نفسها إلى الحكم للاستمرار في منطق المحاصصة”، وفق ما أفادت “الوكالة الوطنية للإعلام”.